12:39 م
0



انصار ابو اسماعيل يقتحمون صفحة اوباما على فيس بوك!

لم يجد أنصار المرشح المستبعد من سباق الرئاسة المصري حازم صلاح ابو اسماعيل وسيلة للتعبير عن غضبهم من الولايات المتحدة بسبب ما يعتبرونه مؤامرة منها ضد مرشحهم سوى غزو صفحة الرئيس الامريكي باراك اوباما على موقع فيس بوك وكتابة تعليقات تعبر عن غضبهم.

الصفحة الخاصة بالرئيس الامريكي والتي تضم أكثر من 25 مليون مشترك امتلأت باسم حازم صلاح ابو اسماعيل، وشعاره الانتخابي "سنحيا كراما"، حيث دخل انصارة على الصفحه وبدأو في كتابة اسم مرشحهم وشعاراته في المكان المخصص للتعليقات على ما ينشر على صفحة اوباما.

واتهم ابو اسماعيل مساء امس في كلمة القاها امام حشد من انصاره باحد مساجد القاهرة الولايات المتحدة بالتآمر عليه والقول كذبا بانه والدته امريكية كي يخرج من المنافسة على منصب الرئيس المصري، وهو ما حفز انصاره ضد الولايات المتحدة ورئيسا



إغلاق باب الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية



أعلن المستشار فاروق سلطان رئيس لجنة الانتخابات الرئاسية رئيس المحكمة الدستورية العليا، أنه تم إغلاق باب الترشح للانتخابات الرئاسية في موعده المقرر في تمام الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم الأحد.

وقال المستشار فاروق سلطان في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط: إن أحد أعضاء اللجنة قام بالنداء وسط المتواجدين خارج مقر اللجنة، لبيان ما إذا كان أحد من المرشحين قد تواجد ولم يتمكن من دخول اللجنة لمعاونته على الدخول، مشيرا إلى أنه تبين عدم وجود أحد من راغبي الترشيح ، وبناء عليه تم إغلاق باب الترشح.

وكان آخر من تقدم بأوراق ترشحه إلى اللجنة قبل دقائق من إغلاق باب الترشح، هو المحامي مرتضى منصور، وسبقه مباشرة عمر سليمان.



الجماعة الإسلامية تتراجع عن قرارها بالدفع بصفوت حجازي مرشحا للرئاسة





في اللحظات الأخيرة قبيل غلق باب الترشيح للرئاسة، قرر حزب البناء والتنمية التابع للجماعة الإسلامية، التراجع عن قراره الذي كان قد أعلنه الليلة الماضية والخاص بالدفع بالدكتور صفوت حجازي للترشح لرئاسة الجمهورية، على الرغم من تواجد حجازي داخل اللجنة منذ الصباح، وإكماله كافة الأوراق اللازمة للترشح.

 من جانبه قال الدكتور عبود الزمر القيادي بالجماعة لـ"بوابة الشروق": قررنا التراجع عن ترشيح الشيخ صفوت بعد أن علمنا أن هناك مرشحين شرفاء يعملون من أجل خدمة الوطن.



القضاء الإداري: العفو الرئاسي لا يمنح أيمن نور حق الترشح للرئاسة



في مفاجأة جديدة قد تغير من مجريات السباق الرئاسي، قضت محكمة القضاء الإداري بحرمان الدكتور أيمن نور، زعيم حزب غد الثورة، من القيد في قاعدة بيانات الناخبين، بما يحرمه من حق الترشح.

وأعلنت المحكمة أن نور لم يرد إليه اعتباره أو يصدر قانون بالعفو الشامل عنه، وأنه ما صدر له هو قرار رئاسي بالعفو عن العقوبة أو العقوبات التكميلية أو التبعية، ولا يعطيه حق العودة لمباشرة الحقوق السياسية.

 وكان نور قد رفع دعوى برقم 33079 لسنة 66 قضائية، اختصم فيها رئيس اللجنة العليا للانتخابات ووزير الداخلية ورئيس المحكمة الابتدائية بجنوب القاهرة، بأنه رغم قرار العفو عنه من قبل المشير طنطاوي، إلا أنه لم يجد اسمه مدرجا بكشوف الناخبين.



الجبهة الثورية: سليمان ترشح للرئاسة بـ72 ألف توكيل والفضل يرجع لثوار يناير


أكدت الجبهه الثورية لدعم عمر سليمان رئيسًا للجمهورية، اليوم الأحد، أن عدد التوكيلات التي تقدم بها سليمان مع أوراق ترشحه للرئاسة، بلغ 72 ألف توكيل شعبي، مشيرة إلى أن الفضل يرجع في ذلك لثوار 25 يناير، أصحاب مبادرة «ترشيح سليمان لإنقاذ مصر»، وتحقيق طموحات وتطلعات الشعب -على حد قولها-. 

وقالت الجبهة: "استطعنا في يوم واحد جمع 112 ألف توكيل لترشيح سليمان، بعد أن تم الإعلان الرسمى يوم 6 أبريل، وتوجهت الحشود يوم السبت؛ لتوثيق التوكيلات، وظل محبو سليمان يعملون على تجميع التوكيلات، حتى قبل تقديم الأوراق بنصف ساعة." 

وأضافت: "نجحنا في استعادة الثورة المصرية ووضعها في مسارها الصحيح؛ بتقديم أوراق عمر سليمان للجنة العليا لانتخابات رئاسة الجمهورية، وخوض المنافسة بناء على رغبة الشعب المصري."

وأوضح صموئيل العشاي، مؤسس ورئيس الجبهة الثورية، قائلاً: "تقدمنا للجنة العليا للانتخابات بـ72 ألف توكيل وقناة «الفراعين» استقبلت في الساعات الأخيرة أربعة أجولة كبيرة، تحوي 40 ألف توكيل، لم يتم فرزها حتى الآن والشعب المصري له الفضل الأول في إنجاح مبادرة ثوار 25 يناير؛ بترشيح سليمان للرئاسة؛ لتحقيق آمال وتطلعات شعبنا العظيم، الذي يسعى لمستقبل أفضل، وتحقيق التنمية والرخاء، ولتسود العدل ويعود الأمن للبلاد".

وأشار محمد عنتر، رئيس اتحاد رجال الأعمال المصريين بأوروبا ومن مؤيدي سليمان، إلى أنهم يُعدون برنامجًا اقتصاديًا على أعلى مستوى، يستهدف نقل مصر في سنوات قليلة، لمصافِّ الدول النمور في المنطقة، وتعود مصر لقيادة المنطقة سياسيًا واقتصاديً

0 التعليقات:

إرسال تعليق