بالصور .. ميريام كلينك : أحب تعذيب الرجال وقد أظهر عارية تماماً
ردّت عارضة الازياء ميريام كلينك على الاعلاميين الذين هاجموها مؤخراً بسبب صورها التي نشرت على موقع التواصل الاجتماعي ، بالقول " وهل تسمي من هاجموني اعلاميين؟
احدى المطبوعات تحدثت عن انني وصلت الى الاباحية في ظلّ الازمات العربية، تصوّر "هالجلاجيق" انتقدوني وهم لا يدركون معنى الاباحية حتى فكيف يكونون اعلاميين؟ اعلم ان الاعلامي منفتح ويعرف كيف يميّز الامور".
واشارت ميريام لمجلة "نادين" مع الصحافي سليمان أصفهاني الى ان كلمة الاباحية "استخدموها بغية الوصول الى "سكوب" تافه، اكيد صوري ليست اباحية ولو كنت ارتدي اللانجري، ممكن للفتاة ان ترتدي فستاناً عادياً وتقوم بحركات بشفتيها وجسدها وتخرج صدرها وتبرزه، واذا اردت تمعن بصوري سترى انها "كلاس" وليست "زبالة متل عقولن المريضة".
وعن نشر صورها في بعض الدول العربية، ردّت ميريام "شو إلن معي" انا لا اخفي فضائحي واخطائي بملابس محتشمة وكلما انتقدوني سوف انشر لهم صوراً اكثر جرأة".
وان كان من اعداء يحاربونها، اوضحت ميريام ان "هناك اعداء كثر وبعد نشري للصور على الفيسبوك وصلتني رسائل تهديد بالاذى وكذلك الامر على بريدي الالكتروني".
واضافت انهم هددوها "بالاذى" وليس القتل، و"ممكن ان تكون تلك الرسائل من احد المغرمين وهناك معجبون بي وصلوا الى مرحلة الهوس وايضاً يوجد اشخاص مقربون يكنّون لي العداء وهددوني".
واكّدت انها تستعين بمرافق شخصي "رغم انني لا اخاف شيء "بقبرون والله، انا بخوف بلد".
من جهة اخرى، اعلنت ميريام انها لا تحب التمثيل "خصوصاً في لبنان هناك اعادة وتكرار في المواضيع، مثلاً ليست عندي مشكلة ان اقدم دوراً جريئاً لكن ليس في لبنان لان الجرأة هنا "بايخة".
واذا كانت ترفض القبلة، ردّت انه "في لبنان اجل ارفض القبلة في التمثيل، اما في الغرب او في مصر فلا ارفضها "ما بوس حدا بلبنان بقرف".
وان كانت تفضّل الرجل الغربي، اجابت "اللبناني والشرقي لكن ليس ذلك الذي يريد ان يخنقني بالغيرة و"الهبل" احب انا امتلكه وليس العكس وحين اجده تعلّق بي اتركه صحيح انني اتعذب كوني حنونة كثيراً لكنني احب ان اكون المسيطرة والقوية هكذا شخصيتي وسوف اكشف لك شيئاً حين اشعر انني بدأت اعتاد الرجل اهرب منه اخاف من ذلك الاحساس".
واعترفت ميريام قيام احد الشبان بضربها "لكنه نسي اسمه واخذته الى المحاكم "كسرتو".
واذا عرض عليها 5 ملايين دولار فهل تقبل بتصوير فيلم اباحي، قالت "اكيد لا، ارمي النقود بوجههم لست بحاجتهم ولحمي ليس للبيع، البعض يرى انني التقطت صوراً باللانجري والمايوه فيسارع لاغوائي بالمال، سأريك رسائل على هاتفي المحمول فيها سباق بالارقام المالية بين الذين يريدون الفوز بي، من تبيع نفسها هي بطلة الاباحية وليس انا".
0 التعليقات:
إرسال تعليق